أطفالنا والانتماء للهوية الإسلامية

يعيش أبناء اليوم في عصر الشبهات والشهوات، ويتعايشون في العالم
المنفتح مع ثقافات مختلفة، مما يجعل الانتماء للدين والهوية أضعف؛ مالم
نأخذ بقناعاتهم وأفكارهم إلى الانتماء والاعتزاز بدينهم وهويتهم الإسامية،
سيما وأن كثيرًا من الأبناء قد ينشئون خارج الأوطان لظروف الدراسة أو غيرها،
بما يحميهم من الوقوع من الإلحاد، وهو الهجمة الخطرة التي يواجهها هذا
الجيل، وندرج في هذا المقال الأفكار المهمة التي لا بد من الحديث مع الأبناء
فيها ليعرفوا دينهم ويفخروا به وبانتمائهم له.

للاطلاع وتحميل المقالة من هنا

د. هداية الله أحمد الشاش

الكاتبة والمستشارة التربوية